السعادة الذاتية تأتي من الداخل عبر عادات بسيطة يومية
تتحقق السعادة بالتوازن في جميع جوانب الحياة من :
- الاهتمام بصحة الجسم .
- حب العمل.
- تقدير العلاقات الاجتماعية.
- التفكير بما يجلب السعادة.
الصفات الذاتية تحقق السعادة
قدر قيمة الحياة، أنك حي وموجود هذه أكبر نِعمة في الكون، كن ممتنا واشكر الله واحمده كل لحظة، أحط نفسك بالإيجابيين.
أصدقاؤك مصدر سعادة، تعامل بلطف مع الآخرين، فمخك يصدر مزيدا من الهرمونات التي تشعرك بالسعادة والارتياح وخصوصا احترمهم.
كن صادقا حتى تتغلب على الشعور بالذنب، عش الآن بأحسن طريقة ممكنة، كن واثقا من نفسك واضحك فابتسامتك ستزيدك حُسنا وتزيد الآخرين تقربا منك.
خطوات صغيرة تمنح السعادة
- ابتسم.
- توضأ فالوضوء يطفئ الغضب.
- اكتب ما يزعجك في ورقة و قطعها.
- احصل على وقت للاسترخاء.
- تناول أكلًا فيه ألوان.
- اسمع موسيقى هادئة.
- مارس المشي.
- حاول أن تشم وردًا أو زيت ورد أو أي رائحة فيها ورد.
- خذ حمامًا دافئًا.
حيل تساعدك على الحفاظ على السعادة
- وجعلنا من الماء كل شيء حي، الماء يعطي إحساسًا بالقوة والثراء والنماء والازدهار، حتى لو كان لوحة مائية إن أمكن ترى البحر أو أي مكان به ماء.
- النظام سبب النجاح، البيت المنظم يعطي إحساسًا جميلًا.
- ألوان الحائط وديكور البيت، والمكان الذي تعيش فيه تؤثر عليك وعلى مزاجك.
العادة تسبب السعادة
- اعط مما أعطاك الخالق، الكرم من شيم النبلاء والنبل من أسباب السعادة.
- عش ببساطة لا داعي لتشتري الغالي لتسعد فبعضهم يلبس الغالي لكن عقله وأخلاقه رخيصة.
- زود دخلك ما استطعت بخدمات على النت أو بعمل آخر أو مشروع.
- قيمتك فيك أنت، كلامك قيمة وعملك قيمة ووجودك قيمة، اجعل قيمتك في قوة صدقك.
- تسامح فلا داعي للحقد والضغينة ، صف قلبك.
- تحل بالمسؤولية وساعد الآخرين ما استطعت في حدود طاقتك ومفهومك الذاتي، ولا تكلف نفسك فوق طاقتها.
ختاما
أنت مسؤول عن سعادتك، فعشها لحظة بلحظة، واعلم ان الله خلقك في الجنة، لتعيش بنعيم تام على هذا الكوكب، فاسع بنجاح ونظام وخصوصا بقلب طاهر ونقي.
وتستطيع صنع موقعك.
شرفنا بوضع تعليقك هنا، وعند أي استفسار سيتم الرد عليك بأسرع وقت ممكن بإذن الله.